شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah}
محـــاسبة النفس   613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا محـــاسبة النفس   829894
ادارة المنتدي محـــاسبة النفس   103798
شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah}
محـــاسبة النفس   613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا محـــاسبة النفس   829894
ادارة المنتدي محـــاسبة النفس   103798
شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah}
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مقالات عذبه وهادفه, بالدين تكون التربية الحسنة,حوارك يهمنا,العصور والثقافات,نحن والحدث , مايهمنا اليوم,قسم تطوير الذات والعقول النيرة,نظم ونثر,كمرتك وذوقك,دع خيالك يروي لنا,التربية السليمة,جمالك ذوقك أحلى,احرص تسلم
 
التسجيلدخولالرئيسيةأحدث الصور

 

 محـــاسبة النفس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سراب
نائبة مدير الموقع

نائبة مدير الموقع
سراب



محـــاسبة النفس   Empty
مُساهمةموضوع: محـــاسبة النفس    محـــاسبة النفس   Icon_minitime24/10/2010, 8:18 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اريد ان اتكلم عن موضوع مهم وهو(محاسبة النفس)وان الامور التي ينبغي الاهتمام بهابعد القيام باي عمل:مسالةقبول العمل،هل قبل ام لا,فإن التوفيق للعمل الصالح نعمة كبرى، ولكنها لا تتم إلا بنعمة أخرى أعظم منها ، وهي نعمةالقبول، فما أعظم المصيبة إذا لم يقبل ؟ وما أشد الخسارة إن رد العمل على صاحبه .وقبول العمل له اسباب عده،ومن [size=21]أسباب القبول :[/size]
[size=21][size=25]-[size=21] استصغار العمل وعدم العـُجب والغرور به : إن الإنسان مهما عمل وقدم فإن عمله كله لا يؤدي شـُكر نعمة من النعم التي في جسده من سمع أو بصر أو نطق أو غيرها ، ولا يقوم بشيء ٍمن حق الله تبارك وتعالى ، فإن حقه فوق الوصف ، ولذلك كان من صفات المخلصين أنهم يستصغرون أعمالهم ، ولا يرونها شيئاً ، حتى لا يعجبوا بها ، ولا يُصيبهم الغرور فيحبط أجرهم ، ويكسلوا عن الأعمال الصالحة. ومما يعين على استصغار العمل : @ معرفة الله تعالى @ ورؤية نعمه @ وتذكر الذنوب والتقصير.[/size][/size][/size]



[size=21][size=21]ولنتأمل كيف أن الله تعالى يوصي نبيه بذلك بعد أن أمره بأمور عظام فقال تعالى :{ يٰأَيُّهَا ٱلْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنذِرْ * وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ * وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ * وَٱلرُّجْزَ فَٱهْجُرْ * وَلاَ تَمْنُن تَسْتَكْثِرُ * وَلِرَبِّكَ فَٱصْبِرْ} فمن معاني الآية ما قاله الحسن البصري: لا تمنن بعملك على ربك تستكثره.[/size][/size]


[size=21]2- الخوف من رد العمل وعدم قبوله :[size=21][size=21] لقد كان السلف الصالح يهتمون بقبول العمل أشد الاهتمام ، حتى يكونوا في حالة خوف وإشفاق ، قال الله عز وجل في وصف حالهم تلك : { وَٱلَّذِينَ يُؤْتُونَ مَآ آتَواْ وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَىٰ رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ * أُوْلَـٰئِكَ يُسَارِعُونَ فِي ٱلْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ }(المؤمنون:60،27) وقد فسرها النبي r بأنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون ويخافون أن لا يـُتقبل منهم. وعن عائشة رضي الله عنها قالت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية فقلت: أهم الذين يشربون الخمر ويزنون ويسرقون؟ فقال: (لا يا ابنة الصديق، ولكنهم الذين يصومون ويصلون، ويتصدقون، ويخافون ألا يتقبل منهم، أولئك يسارعون في الخيرات)[ الترمذي وابن ماجه واحمد]. وأثـُر عن علي أنه قال : ( كونوا لقبول العمل أشد اهتماماً منكم بالعمل) . ألم تسمعوا الله عز وجل يقول : {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ} ( المائدة:27).[/size][/size][/size]


[size=21]3- الرجاء وكثرة الدعاء: [size=21][size=21]إن الخوف من الله لا يكفي ، إذ لابد من نظيره وهو الرجاء ، لأن الخوف بلا رجاء يسبب القنوط واليأس ، والرجاء بلا خوف يسبب الأمن من مكر الله ، وكلها أمور مذمومة تقدح في عقيدة الإنسان وعبادته. ورجاء قبول العمل - مع الخوف من رده - يُورث الإنسان تواضعاً وخشوعاً لله تعالى ، فيزيد إيمانه . وعندما يتحقق الرجاء فإن الإنسان يرفع يديه سائلاً الله قبول عمله ؛ فإنه وحده القادر على ذلك ، وهذا ما فعله أبونا إبراهيم خليل الرحمن وإسماعيل عليهما الصلاة والسلام، كما حكى الله عنهم في بنائهم الكعبة فقال: {وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّآ إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }( البقرة:127).[/size][/size][/size]


[size=21]4- كثرة الاستغفار : [size=21][size=21]مهما حرص الإنسان على تكميل عمله فإنه لابد من النقص والتقصير، ولذلك علمنا الله تعالى كيف نرفع هذا النقص فأمرنا بالاستغفار بعد العبادات ، فقال بعد أن ذكر مناسك الحج :{ثـُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُواْ اللَهَ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } ( البقرة:199). وأمر نبيه أن يختم حياته العامرة بعبادة الله والجهاد في سبيله بالاستغفار فقال : {إِذَا جَآءَ نَصْرُ ٱللَّهِ وَٱلْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ ٱلنَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ ٱللَّهِ أَفْوَاجاً * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَٱسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابَا }. فكان يقول في ركوعه وسجوده :(سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي) رواه البخاري. وكان يقول بعد كل صلاة فيقول: ( أستغفر الله) ثلاث مرات.[/size][/size][/size]


[size=21]5- الإكثار من الأعمال الصالحة: إن العمل الصالح شجرة طيبة ، تحتاج إلى سقاية ورعاية ، حتى تنمو وتثبت ، وتؤتي ثمارها ، وإن من علامات قبول الحسنة : فعل الحسنة بعدها ، فإن الحسنة تقول : أختي أختي. وهذا من رحمة الله تبارك وتعالى وفضله ؛ أنه يكرم عبده إذا فعل حسنة ، وأخلص فيها لله أنه يفتح له باباً إلى حسنة أخرى ؛ ليزيده منه قرباً. وإن أهم قضية نحتاجها الآن أن نتعاهد أعمالنا الصالحة التي كنا نعملها ، فنحافظ عليها ، ونزيد عليها شيئاً فشيئاً. وهذه هي الاستقامة التي تقدم الحديث عنها. وإن من أراد أن يداوم على أعماله الصالحة بعد رمضان ، ويسابق إلى الخيرات ، فإن من المفيد له أن يعرف أهمية المداومة عليها ، وفضل المداومة ، وفوائدها ، وآثارها، والأسباب المعينة عليها، وحال الصحابة [size=21]في ذلك. [/size][/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الياسمين
مجموعه الأدارة

مجموعه الأدارة
الياسمين



محـــاسبة النفس   Empty
مُساهمةموضوع: رد: محـــاسبة النفس    محـــاسبة النفس   Icon_minitime26/10/2010, 9:13 pm

الله يعطيك العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محـــاسبة النفس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» محاسبة النفس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah} :: الأقسام العامة :: القسم الإسلامـي ( بالدين تكون التربية الحسنة)-
انتقل الى: