شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah}
أريـدهـا زوجـة.....لا وردة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أريـدهـا زوجـة.....لا وردة 829894
ادارة المنتدي أريـدهـا زوجـة.....لا وردة 103798
شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah}
أريـدهـا زوجـة.....لا وردة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا أريـدهـا زوجـة.....لا وردة 829894
ادارة المنتدي أريـدهـا زوجـة.....لا وردة 103798
شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah}
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مقالات عذبه وهادفه, بالدين تكون التربية الحسنة,حوارك يهمنا,العصور والثقافات,نحن والحدث , مايهمنا اليوم,قسم تطوير الذات والعقول النيرة,نظم ونثر,كمرتك وذوقك,دع خيالك يروي لنا,التربية السليمة,جمالك ذوقك أحلى,احرص تسلم
 
التسجيلدخولالرئيسيةأحدث الصور

 

 أريـدهـا زوجـة.....لا وردة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
aowd25
مدير الموقع

مدير الموقع
aowd25



الأوسمة
 :

أريـدهـا زوجـة.....لا وردة Empty
مُساهمةموضوع: أريـدهـا زوجـة.....لا وردة   أريـدهـا زوجـة.....لا وردة Icon_minitime20/3/2010, 10:13 pm

أريـدهـا زوجـة.....لا وردة




هكذا تكون البداية أحلام واسعة يا أولادي للجميع!
من المعروف لدى شعوب الأرض جميعاً أن العادات والتقاليد القديمة تموت بصعوبة، فكلما كانت هذه العادات والتقاليد قريبة إلى ضمائر الناس صعُب التخلص منها، ومن أهم هذه التقاليد والعادات القديمة التي يبدو أننا مُتمسكون بها حتى الآن هي الأسس التي يتم بها اختيار الزوجة.

فالرومان مثلاً كانوا يختارون الزوجة الجميلة، ظناً منهم أن الجمال يجلب لهم السعادة. والفرس كانوا يختارون الزوجة الغنية لاعتقادهم أن المال يجلب لهم السعادة. والعرب كانوا يختارون الزوجة ذات الحسب والنسب، ظناً منهم أن السعادة تُورّث. والمسلمون كانوا يختارون ذات الدّين وفضّلوها على غيرها، فهي برأيهم الأقدر على جلب السعادة، لأنها الأكثر قرباً من الله. أما شباب اليوم فيُفضلونها مُتعلمة، لكي تساعدهم على حلّ مشاكلهم في الحياة، فهم يرون السعادة بأنها حياة بلا مشاكل مادية.

أما أنا فأريدُها أن تأخذ بعين الاعتبار العلاقات المُستجدّة بعد الزواج، لا أن تبقى أسيرة للعلاقات التي كانت سائدة قبله، لأن الزواج يخلط الأوراق ويُحتم عليها إعادة ترتيبها من جديد، آخذة بعين الاعتبار مصلحتها الشخصية لا مصالح الآخرين. فالعلاقة التي كانت بالأمس قويّة، ربّما ستصبح اليوم ضعيفة، والتي كانت بالأمس ضعيفة أو غير موجودة أصلاً قد تصبح اليوم قويّة. وهذا سيكون أوُل اختبار تتعرّض له الزوجة بعد الزواج، فإذا لم تمتلكْ الذكاء والشخصية القويّة المُستقلة، وحُسن التصرف، ستضل الطريق من أوله.


وهكذا تكون النهاية يا أولادي لمن لا يُحسن اختيار زوجته!
أريدها أن تكون جسراً يربط أهلها بأهل زوجها، فتأخذ من أهل زوجها ما لم تجده عند أهلها، وتدخله بطريق مباشر أو غير مباشر إلى أهلها، وأن تحضر معها ايجابيات أهلها التي هي غير موجودة عند أهل زوجها، وتوصلها إلى أهله. وبهذا يتم التقارب بين أهلها وأهل زوجها، ويشعر كل طرف أنه قد استفاد من الآخر، فيسود بينهما الودّ والوئام بدل التنافس والتنافر.

أريدها أن لا تضع جميع الحموات في سلة واحدة، فلكل حماة ظروفها، فما يُرضي حماة أختها أو حماة صديقتها، سوف لن يُرضي حماتها، وأن تفهم أن ما حدث مع أمها وحماتها أو ما حدث مع جارتها وحماتها ليس بالضرورة أن يحدث معها، فالحموات أنواع وما يُرضي هذه الحماة قد يُغضب تلك!.

أريدها أن تعلم جيداً، أن ما يُرضي والدها ليس بالضرورة أن يُرضي والد زوجها، فلكل رجل شخصيته التي يتميّز بها عن غيره، فعليها أن تتعلم ما يُحبّ وما يكره، ما يُرضيه وما يُغضبه، ما يُعجبه وما يُثيره، وتكتشف بنفسها طريقته في الثواب والعقاب، فقد تختلف عن طريقة والدها، وذلك منعاً للمفاجئة.

أريدها أن تعلم ترتيبها في الأسرة الجديدة التي ستنضمّ إليها، فهل هي زوجة الولد الأكبر أم الأوسط أم الأصغر؟ فما هو مطلوب من زوجة الأكبر غيره المطلوب من زوجة الأوسط أو الأصغر، فالأولى تكون تصرفاتها تحت المجهر في كل شيء، وهي تؤسس للقادم من الأيام، فهي إما أن تنجح وتنجّح أو أنها تفشل وتفشِل، وهي التي سترسم علاقات المستقبل، أما إذا لم تكن الأولى، فعليها أن لا تدرس سلوك سابقاتها لتتجنب المطبات والحفر التي وقعن فيها فحسب ، بل عليها أن تأتي بجديد لكي تتميز عن غيرها.

وعليها كذلك أن تدرس سلوكيات زوجها مع أهله قبل الزواج، لكي تستطيع أن تحافظ على جميع هذه السلوكيات الايجابية منها ومهما كانت صغيرة، ولا تنقص منها شيئاً، لأن أي نقص فيها، ستتهم بأنها هي السبب! وأن تعي السلبيات التي تكتشفها في زوجها لكي تعوضها فتنوب عنه، فيشعر الأهل عندئذ، بأنها تبني ولا تهدم، وبهذه الطريقة تدخل المرأة وزوجها إلى الأسرة.

أريدها أن لا تذكر عيوب وسلبيات زوجها أمام الناس، وخاصة أمام أهله، ولو كان ذلك عن طريق المزاح أو المداعبة، لأنها إن فعلت ذلك تكون قد ناقضت نفسها في أيام الخطبة، فقد صورته بالأمس، أنه كامل الأوصاف، فإن فعلت مثل ذلك فستظهر جاحدة قليلة الوفاء في أعين المحيطين بها.

أريدها أن تتخلى قدر الإمكان عن حيل وكيد النساء، وأن لا تدسّ السمّ بالعسل، ومثال على ذلك " تتفق المرأة مع زوجها منذ البداية بأن لا يكون هناك ثالث بينهما، فيُنفذ المسكين،ويحجب عن أهله كل المعلومات بموجب هذا الاتفاق، وبهذا تخف علاقته مع أهله، ويبتعد عن أمه شيئاً فشيئاً، بينما هي لا ولن تنفذ هذا الاتفاق، وتسرّ إلى أمّها بكل شيء، وتوهمه عكس ذلك، فتدير الدفة أمها من وراء حجاب وهو لا يدري".

على المرأة أن تعطي زوجها المجال، لينفرد مع أهله كما تنفرد هي مع أهلها، فلها الحق دائماً أن تزور أهلها، أما هو فممنوعاً عليه ذلك منفرداً، وإذا حصل وزار أهله تكون معه كظله، بحجة أنها تحبه، ولا تستطيع فراقه. أما إذا حضرت عند أهله، أو حضر أهله عنده، فتصبح خرساء لا تتكلم، متمارضة تتألم، لا تأكل ولا تشرب، وتطبق قوانين الرجيم، والنوم المبكر، ليس عليها وحدها، بل على زوجها أيضاً، وفي الصباح لا تصحو لزوجها كالعادة، وتنام حتى الظهيرة، وتغير من أسلوب حياتها معه وتشعره بأن في الجو غيم يكتم الأنفاس، أما عندما تذهب إلى أهلها أو عند الأصدقاء، فتصبح كبلبل لا يقف لسانها عن الكلام، وفمها عن الابتسام.

أريدها أن تتعلم من وسائل الإعلام الهادف، كيفيّة الدخول إلى المطبخ والاستمتاع بإعداد الوجبات اليومية لها ولزوجها وأولادها، وأن تقاوم التأثير السلبي للمطاعم التي أصبح جُل همّها في وقتنا الحاضر تحويل بيتها إلى فندق، فالمطاعم طبخت وأعدّت لها الجلسات الهادئة المُغرية لتُخرجها من بيتها، وأخيراً ابتكرت هذه المطاعم توصيل الأكل إلى البيت مجّاناً.

أريدها أن تكون قويّة إيجابية واثقة من نفسها، وأن تكون مؤمنة بكل ما تضعه الأيام في راحتيها، وأن تحوّل عينيها عن المظاهر الجميلة إلى الحقائق الجميلة، وأن تكون أرفع من الشك والارتياب لأن الشك يلازم الخائفين السلبيين، والارتياب يُلاحق من ليس لهم الثقة بنفوسهم.

أريدُها أن تكون مُشعّة بذاتها تضفي على المكان الذي تتواجد فيه جمالها وحنانها، لامعة مصقولة تعكس الحُبّ الذي بداخلها على من حولها، لمّاحة تلحظ وتلاحظ ما يدورُ حولها، ولا ينساها من يراها ولو لمرّة واحدة. مُنفتحةً لا مُنغلقةً على نفسها، لأن الزوجة المُنغلقة لا تؤثر ولا تتأثر بالآخرين، وتكون قدرتها على تنمية نفسها بنفسها أمر مشكوك فيه.

أحبّها أن تكون موصلة جيدة لأحاسيس الحب والحنان والكبرياء والعطف والدلال والجمال ترسلها وتستقبلها مع زوجها ومن يستحقها من المُقربين. أريدُها مُفعمة بالإحساس، تتفاعل مع من حولها، تعطيه وتأخذه لا أن تمثله تمثيلاً، لأنه سرعان ما سيظهر في أكلها أو لبسها أو كلامها، وقديماًً قيل: إن المرأة التي تحب تمّيز من شكل وطعم رغيفها!.

أريدُها أن تدرك معنى الجمال، فالجمال لا يكون باقتناء الملابس الغالية ولا بارتداء المعادن النفيسة، لكنه موجوداً في داخل المرأة ذاتها، وما عليها إلا أن تكتشفه أولاَ، ثم تتعلم كيف تخرجه من ذاتها، وتستمتع وتمتع به غيرها، فالجمال له زمانه ومكانه، وعليها أن تعرف متى وكيف وأين تكون جميلة؟ ذلك أن جمال الصباح غيره في المساء، غيره في الظهيرة، والجمال للزوج غيره للأبناء، غيره للجيران، غيره للشارع.

وأريد منها أن تعلم كذلك، بأن ملامحها ـ التي تُظهر أسرار ذاتها ـ هي التي تُكسب وجهها جمالاً، مهما كانت تلك الأسرار موجعة وأليمة، أما إذا كان وجهها لا يتكلم بصمته عن غوامض نفسها وخفاياها، فلا يمكن أن تكون جميلة، مهما تناسقت خطوط جسمها وتناسبت أعضائه، لأن الكؤوس لا تستميل شفاهنا حتى يشف بلورها لون ما في داخلها.

أريدُها قارئة من أجل القراءة، لا من أجل قتل الوقت والتسلية، وعليها أن تميز بين الدراسة والقراءة، فقد تكون قد أجبرت على الدراسة في المدرسة أو الجامعة لتحقيق هدف كانت قد رسمته أو رُسم لها، أما القراءة فلا أحد يُجبرها عليها. أريدُها أن تواكب ما يجري على الساحة المحلية والعالمية من أحداث، وأن تناقش ذلك مع زوجها وأصدقاء العائلة وغداً مع أولادها وأحفادها.

لا أريدُها جسداً مُغطى، ووجهاً مخفياً، تخاطبُ الناس من وراء الأبواب، مُتصورة نفسها" مارلين مونرو"، وحتى لو كانت كذلك، فالرجال لا يلتفتون إلى جمال المرأة فقط، ولكنهم يلتفتون إلى من تُنمّي عقلها وتشحذ ذكائها باستمرار. أريدُها أن تفهم دينها كما يُريده الله تعالى، بلا مرجع أو وليّ تستشيره في كل صغيرة أو كبيرة في حياتها، فهي التي تنشئ أولادها من غير غلوّ ولا تفريط، فتفوز في الدنيا والآخرة.

أريـــدُها أن تحبّ زوجها فإذا أحبّته أحبّت أهله، ومن لم تحبّ أهله فلن تحبّه أبداً. أنا أعلم أن الكثير من النساء سيعترضن على هذه العبارة ليقلن: نحن نحب أزواجنا فقط وما دخل أهله في الموضوع؟ وينسيْن أو يتناسيْن هؤلاء النسوة أن الحياة مراحل، وليست مرحلة الحب التي يعشنها الآن إلا واحدة منها،فهذا حبيب اليوم سيكون زوجاً غداً، ثم أباً بعد غد، ثم جداً بعد غد الغد، ومن تعتد بهم الآن، من أخوة وأخوات سوف ينشغلون عنها بزوجاتهم وأولادهم، وأزواجهن وأولادهن، وسيأتي يوم تدخل معهم في منافسة، وقديماً قيل: اتبع من اختاروك وليس من تركوك.

أريــدُها أن تعيش حياتها وكأنها أرملة، تتعلم كلّ شيء وتعتمد على نفسها في حل مشاكلها المُتوقعة داخل المنزل وخارجه، ولا تنتظر مساعدة من أحد، ولا تخاف الوقوع في الخطأ. وأن تستخدم عقلها كلما لزم الأمر، فإذا احتاجت المال أعادت ترتيب أولوياتها، واستغنت عن الكماليات منها، فكأنها أتت بالمال.

أريــدُها كالفرس، تشعر بوقوع الزلازل قبل غيرها وتهيئ نفسها مُسبقاً لوقوعها، فإذا وقعت الأزمات أصبحت حصناً منيعاً لزوجـها، لا وردة تسرّ الناظرين في فصل الربيع، حتى إذا جاء الخريف تطايرت أوراقها مع أوّل هبّة ريح .

نعم أريدها مُؤدبة، لكنها ليست مُحبطة، لأن المرأة المُحبطة لا تفرّق بين الفرح والحزن، ولا بين الصاحب والعدوّ، والأصعب من ذلك كله أن المرأة المحبطة لا تطلب الحب ولا تعطيه.

أريدُها أن تضع لنفسها خطة للاستفادة من أجهزة الإعلام ووسائل الثقافة على أقصى وجه، وتختار البرامج الضرورية، وتتعلم كيفيّة مُتابعتها، وكيف تستخلص احتياجاتها منها، لا أن تقعد حبيسة بيتها تجترّ الأفكار السوداء أو البيضاء الحالمة، وتأكل وتسمن وتتضخم لتعاني بعدها من الأمراض.

أريدُها أن لا تتبجّح بالحسب والنسب كثيراًً لأنه مِن عند الله ولا دخلَ لها فيه، فهي تعلم أنها وُجدت على هذه الأرض ولم تستشرْ لأيّ أب تريد أن تنتسب.

وأخيراًً أريدُها كالينبوع فهو يسقي الورد والشوك معاً، ولا يسأل عن هوية من يسقيه، لأن الينبوع من طبيعته أن يسقي كل البشر، على الرغم من إعاقة الحصى كبيره وصغيره له.

أريد كل هذا من الزوجة، لأن زمننا الذي نعيش، قد جعل الواحد منا يشعر بأن التمتع بالحياة، لم يعد أمراًً سهلا ً، فقد أصبح جيلنا مشغولا ًبأشياء كثيرة لم تكن موجودة أيام آبائنا وأجدادنا،فالمقاييس القديمة لم تعد تصلح لهذا الزمان ولا لهذا المكان.

ليس مُهماً أن نعيش الحياة، لكن الأهم أن نتمتع بها، والتمتع بالحياة فن لا يُتقنه إلا المرأة، لذا، لا بد أن نتعلم هذا الفن ونُعلّمه، والمرأة خير من يُعلمنا إياه، فهي همزة الوصل بيننا وبين السعادة. فنظرة واحدة من أطراف أجفان امرأة، تجعلك أسعد الناس أو أتعسهم، ذلك لأن الأشياء أمام أعيننا تتغير بتغير عواطفنا.

إن الحب شئ أعلى من السماء، وأعمق من البحر، وأقوى من الحياة والموت والزمن، وما أجهل من يتوهم أن الحب يتولد بالمعاشرة الطويلة، والمرافقة المستمرة، إن الحب الحقيقي هو ابن للتفاهم الروحي بين الزوجين، فإذا لم يتم هذا التفاهم بلحظة واحدة، فلا يتم بعام، ولا بجيل كامل، لآن الحب عاطفة غريبة قوية مخيفة لذيذة مجردة عن كل علاقة تملآ القلوب حزناً وفرحاً، وهو الزهرة الوحيدة التي تنبت وتنمو بغير معاونة الفصول لها.

فهي التي تعلمنا حبّ الحياة، واستمرار هذا الحبّ هو قمّة المُتعة، وهي التي تملأ داخلنا بالقناعة أماً، وصدرنا بالسعادة زوجةً. والشعور بالقناعة والسعادة ليس مُشكلة عند المرأة، فنحن كثيراً ما نكون قنوعين أو سعداء لأي سبب ولأصغر سبب إذا أرادت هي ذلك، وبالمقابل، نكون أشقياء تعسين لأصغر الأسباب وأتفهها إذا هي أرادت ذلك أيضاً، فالشمس تحيي الحقول بحرارتها، وبحرارتها أيضاً تميتها.

والمرأة هي التي تصنع مفاتيح الحب والسلام، والحياة بدون هذه المفاتيح لا تستحق الحياة، وبدونها سنضلّ طريقنا في التعبير عن سعادتنا ولن نجدها، وبدونها سنبخل على غيرنا أن يشاركنا شعورنا بالسعادة وهذا هو الأهم من السعادة نفسها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أريـدهـا زوجـة.....لا وردة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أريـــدهــــا زوجـــة ....... لا وردة !

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah} :: أقسام المجتمع :: {عالم حواء} ( جمالك ذوقك أحلى)-
انتقل الى: