شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah}
 اختراع قاتل لإصحابة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  اختراع قاتل لإصحابة 829894
ادارة المنتدي  اختراع قاتل لإصحابة 103798
شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah}
 اختراع قاتل لإصحابة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا  اختراع قاتل لإصحابة 829894
ادارة المنتدي  اختراع قاتل لإصحابة 103798
شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah}
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مقالات عذبه وهادفه, بالدين تكون التربية الحسنة,حوارك يهمنا,العصور والثقافات,نحن والحدث , مايهمنا اليوم,قسم تطوير الذات والعقول النيرة,نظم ونثر,كمرتك وذوقك,دع خيالك يروي لنا,التربية السليمة,جمالك ذوقك أحلى,احرص تسلم
 
التسجيلدخولالرئيسيةأحدث الصور

 

  اختراع قاتل لإصحابة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
aowd25
مدير الموقع

مدير الموقع
aowd25



الأوسمة
 :

 اختراع قاتل لإصحابة Empty
مُساهمةموضوع: اختراع قاتل لإصحابة    اختراع قاتل لإصحابة Icon_minitime17/10/2010, 12:47 am

اختراع قاتل لإصحابة

فضل سالم
من المؤكد أن ما حدث في السابع والعشرين من سبتمبر الماضي لشركة «سيغوي» هو الكابوس الأكبر الذي تخشاه كل الشركات الصناعية في العالم.. أن يموت أحد العاملين فيها وهو يجرب أحد منتجاتها. ففي ذلك اليوم لقي جيمي هيسلدن صاحب هذه الشركة مصرعه وهو يجرب العربة الكهربائية التي تنتجها الشركة، وتحاول تسويقها على أساس أنها البديل الأفضل للسيارة أثناء التنقل داخل المدن ولمسافات غير طويلة.

كان الرجل، وهو مليونير بريطاني، اشترى الشركة أوائل هذا العام، ويقول تقرير الشرطة انه كان يقود عربته الكهربائية أمام منزله في الريف إلى الشمال من لندن حين فقد توازنه ووقع من فوق منحدر شاهق، وقد عثر على جثته وعلى بقايا العربة في نهر «وارف» أسفل المنحدر.
وكانت هذه العربة التي أنزلت نماذجها الأولى إلى الأسواق في الأسبوع الأخير من عام 2001 بعد حملة دعائية كبيرة قد حملت الكثير من الأوصاف.. فبعضهم أطلق عليها اسم التاكسي الطائر، ووصفها آخرون بأنها عربة لا تعترف بالجاذبية الأرضية.. أما الحقيقة فهي عربة كهربائية بدولابين يمكن أن تصل سرعتها إلى عشرين كيلومتراً في الساعة، في حين أن سعرها الذي أصاب الكثيرين بالضيق فهو في حدود ستة آلاف دولار.
والعربة مزودة بكمبيوتر ومحرك للحفاظ عليها بالوضع العمودي والمتوازن أثناء الانطلاق. وبإمكان قائدها إمالة جسمه إلى الأمام إذا كان يريد الانطلاق، أو إلى الخلف إذا كان يريد التخفيف من سرعته أو إيقاف العربة، أما الاتجاه يميناً ويساراً فالمقود أمامه كما مقود الدراجة، هو الوسيلة.
وخلال فترة قصيرة أصبح استخدام هذه العربة الكهربائية شائعاً بين أفراد الشرطة في العديد من المدن الأميركية والأوروبية الصغيرة وفي القواعد العسكرية والشركات الصناعية الكبرى، بل ان الكثيرين صاروا يستخدمونها في الشوارع العامة، ولو أن سلطات المرور كانت تفرض الكثير من الشروط لأنها لم تعترف بها كوسيلة نقل تصلح للاستخدام في الشوارع ووسط السيارات.
بعد سنوات من الحملات الدعائية الكبيرة التي رافقت العربة «سيغوي» التقطت كاميرات المصورين لقطات طريفة للرئيس الأميركي السابق جورج بوش وهو يقع بعد أن فقد توازنه أثناء تجربة حظه مع العربة الكهربائية.
وفي عام 2006 استدعت الشركة أكثر من 23 ألف عربة من هذا النوع لإصلاح خلل في جهاز التوجيه قالت انها اكتشفته أخيراً، ومن شأن هذا الخلل أن يوقع قائد العربة التي قد ينعكس اتجاه محركها فجأة فيدفعها إلى الخلف أثناء الانطلاق المفترض إلى الأمام.
وعلى الرغم من أن التحقيق في حادث مقتل صاحب الشركة في الأسبوع الماضي لا يزال في بداياته، فمن المبكر جداً القول ما إذا كان الحادث نجم عن خلل في العربة الكهربائية نفسها أو لسبب آخر، لكن الحادث في حد ذاته يفتح نافذة كبيرة للحديث عن الاختراعات التي قتلت أصحابها على مر التاريخ، مع ملاحظة أن مخترع عربة «سيغوي» ويدعى دين كامن لا يزال حياً يرزق حتى كتابة هذه السطور.

وفي ما يلي بعض الاختراعات التي قتلت أصحابها:
المقصلة
أثناء إحدى زيارات اللورد جيمس دوغلاس للندن أواسط القرن السادس عشر، شاهد المقصلة المستخدمة في قطع رؤوس المجرمين والخصوم، فأعجبته فكرتها على اعتبار أنها وسيلة نظيفة للقتل. وحين عاد إلى بلاده سكوتلندا قدم مقصلة هدية إلى الملكة ماري، لكن الملكة أمرت بإعدامه بالمقصلة ذاتها بعد أن اتهمته بقتل زوجها الثاني عام 1581.
وتقول كتب التاريخ ان جسد الرجل ظل مرمياً على أرض المقصلة حتى اليوم التالي، ودفن في مقبرة العوام، أما رأسه فعلق على رمح وظل معروضاً أمام قصر الملكة لمدة ثمانية عشر شهراً.
المطبعة الدوَّارة
قدم المخترع الأميركي وليام بولك للبشرية في القرن التاسع عشر عشرات الاختراعات كان بينها جهاز لضغط القطن أو التبن (النخالة).. ماكينة لقطع الورق وطاحونة قمح وذرة، قبل أن يوجه اهتمامه إلى الصحافة والطباعة حين عمل في صحيفة «فيلادلفيا» المتحدثة باسم اتحاد العمال في الولاية.
وفي عام 1863 قام بتطوير المطبعة ذات الرأس الدوار، مما اعتبر في حينه ثورة في عالم الطباعة، وصار في الإمكان طباعة 12 ألف نسخة بكفاءة عالية وعلى وجهي الورق خلال ساعة واحدة، وهو ما كان يحتاج إلى عدة أسابيع بواسطة المطابع القديمة.
لم يكتف بهذا القدر، بل طور تلك الماكينة لتصبح قادرة على التعامل مع لفافة ضخمة من الورق بدلاً من الطريقة القديمة حيث كان العامل يضع أطباق الورق في المطبعة يدوياً واحداً تلو آخر.
كما أن المطبعة الجديدة مزودة بمقص لقطع الورق في المكان المقرر للقطع.. تماماً كما حال المطابع الحديثة.
وفي الثالث من أبريل عام 1867 وقع للرجل حادث غريب، فقد كان يعمل بنفسه على ضبط مسننات مطبعة تلك الصحيفة، فعلقت قدمه بين تلك المسننات وسحقت تماماً. لم يمت، بل بقي على قيد الحياة تسعة أيام أخرى، وكانت نهايته على طاولة العمليات حين أراد الطبيب رتق مكان الساق المقطوعة.
الثور النحاسي
تقول الروايات التاريخية إنه كان في جزيرة صقلية الإيطالية في القرن السادس حاكم مستبد اسمه فالاريس، على الرغم من أنه جلب الرخاء الاقتصادي للجزيرة وشعبها، فإنه كان يعشق أكل الأطفال، خاصة المواليد الجدد منهم.
وفي أحد الأيام جاءه من أثينا مغامر يدعى بيريلوس بفكرة اختراع ثور مصنوع من النحاس، مجوف بحيث يتسع لشخص بالغ، وله باب عند البطن. وقال الرجل ان في الإمكان استخدام الثور للتخلص من خصوم الحاكم، وذلك بوضعهم داخله ومن ثم إضرام النار تحت الثور وإحراقهم.
وحتى يقنع الرجل ذلك الحاكم بجدوى اختراعه أملاً بالحصول على مكافأة مالية مجزية، أبلغه أن رائحة الشواء التي يعشقها سوف تتصاعد من فم الثور.
وحين كثرت تساؤلات الحاكم، قال الرجل انه مستعد لعرض الفكرة بتجربتها شخصياً.. فأدخل نفسه في بطن الثور وحينها سارع الحاكم وأحكم الباب خلفه وأضرم النار تحت الثور. وبعد أن أوشك الرجل على الاحتراق تماماً، أمر الحاكم بإخراجه حياً لكنه طلب من رجاله إلقاءه من قمة الجبل.
وتمضي الروايات قائلة ان الحاكم المستبد كان يستمتع بعمل أساور وأقراط من بقايا عظام ضحاياه الذين يحرقهم داخل الثور النحاسي.
الطيران الشراعي
يعتبر الألماني أوتو ليلينثال (1848 – 1896) أب الطيران الشراعي، وهو أول من أثبت أن في الإمكان طيران جسم أثقل من الهواء، وذلك من خلال العديد من التجارب الناجحة التي أجراها بنفسه وتمكن فيها من التحليق بواسطة جهاز يشبه الجناحين كان يقفز بهما من فوق تل بناه خصيصاً لهذا الغرض قرب برلين.
وبلغ به الأمر أن سافر إلى النمسا حتى يتمكن من القفز بطائرته الشراعية من إحدى قمم جبال الألب. وتؤكد الروايات التاريخية عنه أنه حلق بطائرته الشراعية أكثر من ألفي مرة، بل انه كثيراً ما كان يصرخ بأعلى صوته أثناء تحليقه لمطالبة المصورين بالتقاط الصور التذكارية له.
وفي العاشر من أغسطس عام 1896 وقع من طائرته أثناء تحليقه على ارتفاع خمسة وخمسين قدماً فوق سطح الأرض فأصيب بكسور قاتلة. وقد وصفه ويلبور رايت، الذي يقال انه وشقيقه أورفيل هما اللذان اخترعا الطائرة، بأنه الأكثر أهمية بين رواد الطيران في القرن التاسع عشر.
البذلة – المظلة
فرانز ريشيلت (1879 – 1912) خياط فرنسي من أصل نمساوي، كثيراً ما يطلق عليه لقب الخياط الطائر بسبب اهتمامه الشديد بالطيران، ودفعه هذا الاهتمام لتصميم بذلة ليرتديها الطيارون أثناء التحليق، وفي الإمكان أن تتحول خلال لحظات إلى مظلة في حال اضطرار الطيار الى القفز من الطائرة.
ولتجربة اختراعه أمام الناس قرر إلقاء دمية بحجم رجل ووزنه من قمة برج إيفل الباريسي بعد إلباسها تلك البذلة.. لكنه في آخر لحظة فاجأ المئات الذين تجمعوا حوله بأنه سيقوم بالتجربة بنفسه بدلاً من الدمية.
وقد تبع ذلك القرار سوء في التقدير، فقد قفز من الطابق الثاني للبرج بدلاً من قمته.. أي أن ارتفاع ذلك الطابق لم يكن كافياً لفتح المظلة، فارتطم بالأرض ولقي حتفه على الفور، وكان ذلك في الرابع من فبراير عام 1912.
وقد سبق للرجل أن جرب اختراعه أكثر من مرة أمام العديد من أصدقائه وجيرانه، وفي أحد الأيام قفز من الطابق الخامس في العمارة التي يسكن إحدى شققها.
السيارة النفاثة
سيارة عادية، لكنها مزودة بمحرك طائرة نفاثة اخترعها عالم سوفييتي أصله من جمهورية لاتفيا يدعى فاليريان أباكوفسكي (1895 – 1921) يقال ان الهدف منها هو استخدامها لتنقلات كبار الزعماء السوفييت في البلاد شاسعة الأرجاء.
وفي 24 يوليو من عام 1921 جرت تجربة السيارة الطائرة بنجاح برحلة من موسكو إلى مدينة تولا الصناعية التي تبعد 193 كيلومتراً عن العاصمة، وفي طريق العودة انقلبت السيارة وتسببت في مصرع جميع ركابها السبعة، بمن فيهم أباكوفسكي الذي كان لا يزال في الخامسة والعشرين من عمره.

التاكسي الطائر
كان المخترع البريطاني مايكل داكر (53 عاماً) يأمل بأن يكون اختراعه المسمى التاكسي الطائر الوسيلة الأسهل والأسرع والأرخص للتنقل داخل المدن وخارجها. فالطائرة التي تتسع لثمانية ركاب بالإضافة الى الطيار ومساعده، تستطيع الطيران بسرعة خمسمائة كيلومتر في الساعة، ولا تحتاج الى أكثر من مدرج بطول مائة متر للإقلاع أو الهبوط.
في السابع عشر من أغسطس عام 2009 انطلق الرجل بطائرته من مدرج قريب من العاصمة الماليزية كوالالمبور بعد أن طلب من مساعده البقاء على الأرض لأنه يريد أن يقوم بالتجربة بمفرده.
ما إن ارتفعت الطائرة مائتي متر عن الأرض حتى فقدت توازنها واتجهت بشكل عمدي إلى الأرض، فتحطمت ولقي مخترعها مصرعه على الفور.



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اختراع قاتل لإصحابة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» توقيف قاتل المومسات
» الحرص الزائد على الأبناء سيف قاتل لطموحاتهم ويؤدي الى الانحراف

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah} :: الأقسام العامة :: القسم العام ( مقالات عذبه وهادفه)-
انتقل الى: