شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah}
العروسة الصينية .. هل تصبح الحل  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا العروسة الصينية .. هل تصبح الحل  829894
ادارة المنتدي العروسة الصينية .. هل تصبح الحل  103798
شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah}
العروسة الصينية .. هل تصبح الحل  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا العروسة الصينية .. هل تصبح الحل  829894
ادارة المنتدي العروسة الصينية .. هل تصبح الحل  103798
شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah}
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مقالات عذبه وهادفه, بالدين تكون التربية الحسنة,حوارك يهمنا,العصور والثقافات,نحن والحدث , مايهمنا اليوم,قسم تطوير الذات والعقول النيرة,نظم ونثر,كمرتك وذوقك,دع خيالك يروي لنا,التربية السليمة,جمالك ذوقك أحلى,احرص تسلم
 
التسجيلدخولالرئيسيةأحدث الصور

 

 العروسة الصينية .. هل تصبح الحل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
aowd25
مدير الموقع

مدير الموقع
aowd25



الأوسمة
 :

العروسة الصينية .. هل تصبح الحل  Empty
مُساهمةموضوع: العروسة الصينية .. هل تصبح الحل    العروسة الصينية .. هل تصبح الحل  Icon_minitime15/7/2010, 5:26 pm

العروسة الصينية .. هل تصبح الحل لأزمة الزواج في مصر ؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



تحقيق سامح عبد الحي :
اذا كنت ترغب في الزواج ولا تمتلك امكانيات مادية , اذا كنت قد تجاوزت السن وتخش ان يفوتك القطار ؟ هل تملكتك رغبة متوحشة والكبت يطاردك ؟ هل تعاني من ارتفاع " المهور " ومغالاة الاباء في متطلباتهم ؟ هل " زهقت " من رغبة " خطيبتك " في امتلاك وشراء كل شئ ؟ .. الاجابات علي هذه التساؤلات هي حلول وضعتها الصين لترغيب الشباب في الزواج من صينيات , لثبت للجميع انها تستطيع توفير كل ما يحتاجه العالم , وانها لا تعرف المستحيل.. انتشرت في الفترة الاخيرة بعض الاعلانات علي شبكة الانترنت للترويج لعرائس صينية بمواصفات جيدة وباسعار زهيدة وبدون شروط و متطلبات , تلعب علي وتر الازمة التي يعانيها الشباب في الزواج , وتخاطب الغريزة لديهم , رافعة شعار " تزوج باقل التكاليف وبالمواصفات التي تريدها ".. فكرة غريبة علي المجتمع المصري , ولكنها ليست غريبة علي مجتمع رأسمالي (الصين ) هدفه الاول السيطرة علي اسواق الشرق الاوسط وامتلاك زمام التجارة والصناعة فيها , ولكن هل هناك خطوة من انتشار هذه العرائس ؟ وهل شبابنا سينخرط في هذا التيار ليصبح المجتمع " هجين " وخليط بين الفرعون المصري و النمر الاسيوي ؟ وكيف سيصبح مستقبل الاجيال القادمة في حالة " التطبيع " المصري الصيني ؟

وبعد استطلاع اراء الخبراء عما قد يحدث في المجتمع في حالة انتشار هذه الفكرة وتطبيقها , وتأثيرها علي العنوسة في مصر , وطرح عليهم تساؤل " هل تصبح الزوجة الصينية هي الحل لازمة الزواج في مصر ؟

فهل تسطيع العروسة الصينية ان توقف قطار العنوسة بالنسبة للشباب ؟ هل هي نوع من الغزو الاقتصادي الجديد تحاول من خلاله الصين التي تعتبر اكبر دولة صناعية وتجارية في العالم , اختراق الاقتصاد المصري ؟ بعد ان فشلت في اغراق الاسواق المصرية بغشاء البكارة الصيني , وهو سلعة مرفوضة دينيا واخلاقيا ومجتمعيا , وتساعد علي نشر الذيلة , ام انه نوع من الاحتلال لفرض سيطرة منتجات " صنع في الصين " ؟ فبعد ان انتشروا شباب وفتيات من الصين حاملين فوق اكتافهم بضائع صينية يجوبوا بها القري والنجوع في محافظات مصر , ومن خلال احتكاكهم بالشباب وتعاملهم مع الفتيات من خلال عمليات البيع والشراء , اكتشفوا ان مشكلة الزواج هي الشاغل الاول الذي يؤرق عدد كبيرمن الشباب المصري , وانهم يعانون الكبت , بسبب تأخر سن الزواج لظروفهم الاقتصادية الصعبة , وبسبب مغالاة الاسر المصرية والفتيات ايضا في متطلباتهم , مما يجعل الكثيرين غير قادرين علي الزواج , فقرروا توفير عروسة صينية لكل شايب مصري , فرفعوا شعار عروسة صينية لاتكلفك سوي 1500 جنيه .
ناقوس الخطر

ففي ظل الهيمنة الصينية التي تخيم على حياتنا وأسواقنا ومنتجاتنا التي اصبح جميعها مصنوع في الصين , فهل جاء يوم الذي تقوم الصين بتصدير عرائس صينيات للمواطنين لتوفر للشباب في بلدنا مصاريف الزواج من شبكة ومهر وبيت وحفل زفاف , فهل تقضي العروسة الصيني على " سوق " البنات في مصر وتزيد من معدلات العنوسة بين الفتيات التي هي في ارتفاع دائم ؟ .. فقد انتشرت في الفترة الاخيرة بعض الكليبات التي تروج للزوجة الصينية ومميزاتها لترغيب الشباب في الارتباط بالصينيات , ويلعب الكليب علي وتر العنوسة وتأخر سن الزواج , وعلي رغبات الشباب وشهواتهم التي تملكت منهم خاصة مع الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشعها البلاد , حيث يبدأ الكليب بأسئلة عما إذا كنت تشعر برغبة في الزواج وظروفك لا تسمح؟.. أو أن العمر قد مضى وتشعر أنك قد كبرت في السن ومازلت تبحث عن بنت الحلال ولم تجدها ؟ , بعدها يبدأ المتحدث في شرح مميزات الزوجة الصينية في أنها قليلة الكلام وقليلة الأكل، فتوفر في الطعام وأيضاً قليلة الحجم وبالتالي لا تأخذ حيزاً في الشقة لو كانت ضيقة، وبالتالي فإنك لن تهتم بإقامة عرس أو الحصول على شبكة بالآف الجنيهات؛ لأنهم في الصين لا يهتمون بالذهب أو المال ولا تحصل على نفقة عند طلاقها وليس لها أهل سيأتون لزيارتها فبالتالي ستتخلص من حماتك ومشاكلها , مما يعني ان الزوجة الصينية سلعة جيدة و " بيعة وكلها منافع " !

كما انتشرت علي صفحات الفيس بوك إعلانات عن دخول العروسة الصينية لمصر لسد حاجة الشباب غير القادرعلى متطلبات الزواج بأقل تكلفة ممكنه، حيث تصل العروسة بـ"الدليفرى" حتى باب المنزل بتكلفة تتراوح من 1200 جنيه حتي 1500 جنيه فقط , وذكرت الإعلانات إن الزوج يستطيع أن يختار مواصفات العروسة الصينية من حيث الشكل والقدرات، مع العلم أن جميع العرائس الصينيات يجدن فنون الطهى والأعمال المنزلية المختلفة، وغالباً ما يكون حجم العروسة صغير وقصيرة للتوفير على زوج المستقبل عند شراء الملابس.

كما وضعت الاعلانات عبارات لجذب الشباب من خلال وضع مميزات الزوجة الصينية بانها لا تشترط سناً معيناً للزوج، كما أنها تقبل بأى رجل، وذلك لأنها زوجة مثالية ومطيعة ولا تناقش زوجها فى أى شئ كما أن صوتها لا يعلو ولا تنطق إلا بأمر من زوجها على خلاف الزوجة المصرية التى تشتهر بارتفاع نبرة صوتها وبغضبها المتكرر، بسبب وبدون سبب، كذلك لا تشترط الصينية شبكة ولا مهر ولا شقة ولا فرح .

هذه الفكرة الغريبة تدق ناقوس الخطر في المجتمع المصري , فقد استغلت الصين ازمة الزواج في مصر وارتفاع نسبة العنوسة وتحاول ادخال الزوجة الصينية, بمواصفات تجعل كل شاب قادر علي الزواج باحداهن , مع ترحيب الشباب بالفكرة , وفي ظل الظروف الاقتصادية الصعبة , ومع تفاقم ازمة الزواج في مصر , فان النتجة ستكون مجتمع متفكك , تنهار فيه القيم , وتزداد فيه نسبة العنوسة , بالتالي تكثر حالات الانتحار بين الفتيات المصريات , ففي أخر إحصائية صادرة عن المركز القومي للسموم اكدت إقدام 2700 فتاة مصرية على الانتحار كل عام بسبب العنوسة , وكشفت دراسة حديثة صادرة عن المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية أن نسبة غير المتزوجين من الشباب من الجنسين بلغت بشكل عام حوالي 30%، وبالتحديد 7. 29% للذكور و4. 28% للإناث .

ترحيب واستنكار

رحب عدد كبير من الشباب بفكرة الزواج من عروسة صينية رافعين شعار " التغير مطلوب " واعتبروا انها ستكون سببا في " خفض " اسعار وتكالف الزواج في مصر , واكدوا ن الاباء سيدقون ناقوس الخطر من عدم الاقبال والطلب علي بناتهم مما يجعلهم عرضة للعنوسة , فتكون النتيجة التيسير في المهر والشبكة وغيرها من متطلبات الزواج .. فيقول محمد نشأت طالب ان العروسة الصينية هي فكرة جيدة لحل ازمة الزواج في مصر , فالشاب عندما يتخرج من الجامعة يظل يبحث عن عمل وان وجد , فإن عائده يكفيه بالكاد , مما يجعل العمر يتقدم به ولا بستطيع الزواج , وعندما تتيسر اوضاعه ويفكر في التقدم للزواج من احدي الفتيات يصطدم بواقع مرير ممتلئ بالمتطلبات والمغالاة في الاحتياجات , ويجد الفتاة التي تقدم لزواجها تضع شروطها التي تعتبر " تعجيزية " بالنسبة للكثيرين , اما الزوجة الصينية فهي غير مكلفة , وليس لديها اي شروط واية متطلبات , كما انها قليلة استهلاك الطعام , ولديها رغبة ان تعيش في اي مكان .

ويحذر احمد جمال حاصل علي بكالريوس تجارة الفتيات المصريات من هذا الغزو الصيني الذي سيقلل من فرص زواجهن , ويجعل العنوسة شبح "عملاق " يطاردهن , والسبب في ذلك " المظهرية " الكاذبة التي تملأ حياة معظم الفتيات ,قائلا "خلي البنات تخلل فى البيوت علشان اهلهم بيشرطوا ..

وسيد علي مدرس تخرج من الجامعة منذ 5 سنوات وعمل مدرسا باحدي المدارس الخاصة , فله تجارب كثيرة في الإقدام علي الزواج وفشلت جميعها , فهو مرتبه لايتجاوز 500 جنيه واستطاع بمساعده والده ان يجد شقة صغيرة مكونة من غرفتين وصالة , وكلما تقدم " لخطبة " فتاة انهالت عليه " سيل " من الشروط والمتطلبات , ويبدي " سيد " رغبته الشديدة في الزواج من فتاة صينية مادامت لاتغالي في الشروط , وهذا يمثل صفعة كبيرة لاغلب الفتيات المصريات " المتعجرفات " .

اما شيماء صادق طالبة فعبرت عن استيائها الشديد مما اسماه البعض العروسة الصيني مؤدة انها فكرة غريبة نوعاً ما على المجتمع المصري، ولكنها ليست غريبة على الصين التي تصدر لنا كل شيء من الإبرة للصاروخ، ومن يريد الزواج من صينيات فليذهب ولكن حياته الزوجية ستفشل لاختلاف اللغة والعادات والطباع والتقاليد ولن تستطيع الصينية التكيف مع الشاب المصري .

وتتفق معها سارة سعيد تعمل سكرتيرة باحدي الشركات الخاصة في ان العروسة الصيني لن تصلح مع الشاب المصري الذي يريد ان يأمر فيطاع , وتقول بتهكم "بضاعة الصين كلها مضروبة.. ياريت ما تطلعش العروسة كمان مضروبة , وقد تنشر أمراض جديدة في مصر"، ولذلك تنصح نهى الشباب وتقول لهم "خلو بالكم"

مؤشر غير ايجابي

أرجعت الدكتورة سامية خضر استاذ علم الاجتماع بجامعة عين شمس زيادة نسبة العنوسة في مصرإلى تفتح المرأة على المجتمعات الغربية وميلها لتحقيق استقلالها المادي والمعنوي إضافة لسعيها للتحرر الاجتماعي هذا إلى جانب تفضيل فئة منهن العيش خارج الروابط الزوجية التقليدية، مشيرة إلى خروج المرأة للعمل وتحملها مسؤوليات مهمة جعل سن الزواج يتأخر اضطرارا أو اختيارا أو يفوتهن قطار الزواج نهائيا, وشددت علي ان سلوكيات وتعاملات الفتيات مع الشباب اصبحت تتسم بالعدوانية والندية , ولم يعد الخجل الذي خلو من الضعف موجود في سلوكياتهن , ولم تعد الرقة المعهودة عن الفتيات متوافرة لدي معظمهن , كما ان مغالاة الاباء في المور المادية المتعلقة بالزواج له دور كبير في زيادة نسبة العنوسة , مما يجعل الشباب يرحبون باي بديل , حتي وان كان صيني .

وتعتبر الدكتورة سامية هذه الفكرة بانها حل مؤقت لازمة الزواج في مصر , ولكن انتشارها يعتبر مؤشر غير ايجابي قد يضر المجتمع بعد ذلك , معددة مميزات المرأة الصينية من خلال تعاملها المباشر معهن اثناء رحلتها العلمية الطويلة الي الصين واليابان , قائلة انها تأكل قليل جدا وتتسم بالبساطة في ملبسها ومظهرها , وتتميز بالاناقة والنظافة المبالغ فيها , كما ناها طباخة جيدة , والدليل علي ذلك المثل العالمي القائل " خادمة تايلاندية وطباخة صينية وزوجة يابانية " , كما انها مديرة جيدة لزوجها وتتمتع بالاخلاص والوفاء غير المتناهيين , وتتسم بالرضا والقناعة , ولديها قدرة علي تحمل الصعاب , والعيش في احلك الظروف .

وتلفت الدكتورة داليا الشيمي استاذ الاجتماع الي ان العروسة الصيني هي فكرة تأتي نتيجة العولمة الثقافية , لان دول شرق آسيا خاصة الصين تبحث جاهدة كيفية دخول مجتمعات دول العالم الثالث ويحتلوا اسواقها ليحققوا رواجا اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا , فعندما توغلوا في الثقافة المصرية و تفقدوا الأحوال والأوضاع التي يعيشها الشباب وما ينقصهم وما يأملوا في تحقيقه , فوجدوا قبل ذك ان اهم مشكلة يؤرق الفتيات في مصر والعالم العربي هي غشاء البكارة , وان المصريين يربطون عفة الفتاة بغشاء البكارة , فحاولوا ادخال غششاء بكارة صيني الي البلاد , وعندما فشلوا تطرقوا الي مشكلة اكبر هي ازمة زواج الشباب , فكانت النتيجة محاولة غزو نسائي صيني لشباب مصر , لاعبين علي وتر الكبت الذي يعانيه الشباب , والكثير من الشباب في مجتمعنا أصبحوا يروا أن مثل هذا النوع من الزواج من جنسيات أخرى أبسط وأسهل ليتفادي ما يخوفه من الأوضاع الاقتصادية الصعبة من صعوبة الحصول على شقق وضعف المرتبات وارتفاع المهور لكنه في واقع الأمر فكر خاطيء لاختلاف الديانة والثقافة , مؤكدة أن غالبا ما تنتهي هذه الزيجات بالفشل , ويندم الشباب بعدها , ومن هنا ياتي دور الأسر المصرية منذ بداية تربية أولادهم أن تعتمد تربيتهم على القيم والانتماء والهوية الشرقية التي تخلق لديهم الفكر السليم لاختيار شريكة حياتهم.

غزو اقتصادي جديد

الدكتور محد السعيد استاذ الاقتصاد يصف فكرة العروسة الصيني بانها نوع من الغزو الاقتصادي الجديد , فالصين دولة رأسمالية كبيرة وتعداد سكانها يتجاوز المليار و300 مليون نسمة , فعندما تقدم علي خطوة فانها تعلم جيدا ابعادها وفوائدها ومنافعها , فتوريد عرائس الي مصر , هو الباب الخلفي للسيطرة علي الاسواق المصرية واسواق المناطق المجاورة في الشرق الاوسط , فمعني ان يتزوج شاب مصري فتاة انه يتعلم منها كل شئ , خاصة ان هؤلاء العرائس لديهن خبرة بك انواع الصانعات اليدوية , ومكوثها في مصر يعني انها سوف تعمل وتساعد زوجها بصناعات جديدة , مما يضر بالصناعة الوطنية , وخطوة تلو الاخري ومع مرور الوقت نجد الاسواق المصرية قد غرقت بالمنتجات الصينية , واختفت الصناعة الوطنية مما يؤثر علي الاقتصاد المصري , كما ان الزوجة الصينية تستطيع ان تعمل وتساعد زوجها ولا تحمله اعباء اضافية وتكاليف ليس لها فائدة , علي العكس من الزوجة المصرية التي لايهمها سوي المظاهر , " والفشخرة " والنفاق الاجتماعي , فالصينيات لديهن قدرة كبيرة علي العمل في اقسي الظروف والدليل علي ذلك انتشارهم في المحافظات النائية لبيع المتجات التي يصنعونها , لذلك اطلق عليهم البعص " النمل الابيض " لانتشارهم غير المحدود في مصر.

اما عن راي الدين فان الدكتور طه ابو كريشة الاستاذ بجامعة الازهر وعضو مجمع البحوث الاسلامية - يحذر الاسر المصرية من المغالاة في الشروط والمتطلبات , وعدم القسوة علي الشباب المقبلين علي الزواج , ويطالبهم بان ييسروا ولا يعسروا , اعمالا بحديث الرسول " اذا جاؤكم من ترضون دينه وخلقة فزوجوه " , حتي لا يدخل بناتنا في منافسة غير متوازنة مع الصينيات الذين سيكتسحون " سوق " الزواج في مصر في حالة دخولهم الي مصر , وسيساعدهم علي ذلك الظروف الصعبة التي يعاني منها الشباب الذي يرغم في الارتباط والاستقرار , ولا يعترض الدكتور ابو كريشة علي الزواج من صينيات ولكنه يؤكد علي ضرروة ان تكون مسلمة او من اهل الكتاب , اما اذا كانت ليست من اهل الكتاب وليس لها ديانة , فلا يجوز الزواج منها حتي تدخل الاسلام وتصبح مسلمة , ولكنه يخشي من عواقب انتشار هذه الظاهرة في المجتمع .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الياسمين
مجموعه الأدارة

مجموعه الأدارة
الياسمين



العروسة الصينية .. هل تصبح الحل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: العروسة الصينية .. هل تصبح الحل    العروسة الصينية .. هل تصبح الحل  Icon_minitime17/7/2010, 6:55 pm

يعطيك الف عافيه موضوع اكثر من الروعه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العروسة الصينية .. هل تصبح الحل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ألا تريد أن تصبح نجم دي جي
» الفرق بين التفكير في المشكلة والتفكير في الحل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب بني ثعلبه {shabab bny thalbah} :: الأقسام العامة :: قسم القضايا والنقاشات ( حوارك يهمنا )-
انتقل الى: